ايران
12-12-2024 | 19:31
الإيرانية نرجس محمدي: السجن لن يسكتني
أكدت نرجس محمدي حائزة جائزة نوبل للسلام لعام 2023 والتي كانت في إجازة مرضية موقتة من السجن، الخميس في مكالمة عبر الفيديو أن السجن لن يسكتها أبدا.
نرجس محمدي
أكدت نرجس محمدي حائزة جائزة نوبل للسلام لعام 2023 والتي كانت في إجازة مرضية موقتة من السجن، الخميس في مكالمة عبر الفيديو أن السجن لن يسكتها أبدا.
وتعرضت المرأة البالغة 52 عاما للسجن مرارا مدى السنوات ال25 الماضية، آخرها كان منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2021 بسبب إدانات سابقة تتعلق بنشاطها ضد الحجاب الإلزامي للنساء وعقوبة الإعدام في إيران.
وقالت محمدي في مكالمة فيديو مع أعضاء لجنة نوبل الأحد، وهي المرة الأولى التي تتحدث فيها معهم منذ حصولها على الجائزة: "أعلم أنني أستطيع إنجاز الكثير خارج جدران السجن، لكنني لن أسمح للسجن بإسكاتي. أبدا".
وشاركت لجنة نوبل تسجيلا للمكالمة مع وكالة فرانس برس الخميس، بحيث يمكن رؤية محمدي بدون حجاب وهي تتحدث باللغتين الإنكليزية والفارسية وقد بدا عليها الارتياح.
وأضافت: "الالتزام بحقوق المرأة وحقوق الإنسان والحرية لا يمكن تقييده داخل جدران أي سجن"، مضيفة أن "المطالبة بحقوق الإنسان وحقوق المرأة ليست جريمة".
وتابعت: "يجب أن أكون حرة لمواصلة عملي"، منددة ب"القتل الصامت للسجناء السياسيين في إيران".
وقالت محمدي إن "الجمهورية الإسلامية تسعى لإيجاد فرص لإسكات أي أصوات معارضة في البلاد"، مضيفة "حتى لو تمكنوا من إسكاتي... فإن هذا لن يغير شيئا".
وأكدت: "الشعب الإيراني انتفض.... ويتظاهر"، مشيرة إلى أن "الشعب الإيراني لا يريد الجمهورية الإسلامية والجمهورية الإسلامية تعلم ذلك".
وبعد فوز محمدي بجائزة نوبل للسلام العام الماضي، تسلم ابناها الجائزة نيابة عنها.
وأطلقت السلطات الايرانية سراحها في 4 كانون الأول (ديسمبر) لمدة ثلاثة أسابيع لأسباب طبية، بعد خضوعها لجراحة في العظم.
ووصف أنصارها هذا بأنه غير كاف وضغطوا من أجل إطلاق سراحها بدون قيد أو شرط وبشكل دائم.
وتعرضت المرأة البالغة 52 عاما للسجن مرارا مدى السنوات ال25 الماضية، آخرها كان منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2021 بسبب إدانات سابقة تتعلق بنشاطها ضد الحجاب الإلزامي للنساء وعقوبة الإعدام في إيران.
وقالت محمدي في مكالمة فيديو مع أعضاء لجنة نوبل الأحد، وهي المرة الأولى التي تتحدث فيها معهم منذ حصولها على الجائزة: "أعلم أنني أستطيع إنجاز الكثير خارج جدران السجن، لكنني لن أسمح للسجن بإسكاتي. أبدا".
وشاركت لجنة نوبل تسجيلا للمكالمة مع وكالة فرانس برس الخميس، بحيث يمكن رؤية محمدي بدون حجاب وهي تتحدث باللغتين الإنكليزية والفارسية وقد بدا عليها الارتياح.
وأضافت: "الالتزام بحقوق المرأة وحقوق الإنسان والحرية لا يمكن تقييده داخل جدران أي سجن"، مضيفة أن "المطالبة بحقوق الإنسان وحقوق المرأة ليست جريمة".
وتابعت: "يجب أن أكون حرة لمواصلة عملي"، منددة ب"القتل الصامت للسجناء السياسيين في إيران".
وقالت محمدي إن "الجمهورية الإسلامية تسعى لإيجاد فرص لإسكات أي أصوات معارضة في البلاد"، مضيفة "حتى لو تمكنوا من إسكاتي... فإن هذا لن يغير شيئا".
وأكدت: "الشعب الإيراني انتفض.... ويتظاهر"، مشيرة إلى أن "الشعب الإيراني لا يريد الجمهورية الإسلامية والجمهورية الإسلامية تعلم ذلك".
وبعد فوز محمدي بجائزة نوبل للسلام العام الماضي، تسلم ابناها الجائزة نيابة عنها.
وأطلقت السلطات الايرانية سراحها في 4 كانون الأول (ديسمبر) لمدة ثلاثة أسابيع لأسباب طبية، بعد خضوعها لجراحة في العظم.
ووصف أنصارها هذا بأنه غير كاف وضغطوا من أجل إطلاق سراحها بدون قيد أو شرط وبشكل دائم.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/30/2025 9:09:00 AM
العميد أحمد الدالاتي قائد أمن ريف دمشق تابع بشكل مباشر قضية حمزة
المشرق-العربي
12/30/2025 5:55:00 PM
إطلاق نار كثيف قرب قصر الشعب والمزّة 86 في دمشق، مع أنباء غير مؤكدة عن عملية اغتيال.
المشرق-العربي
12/30/2025 8:12:00 PM
شقيق أبو عبيدة يكشف تفاصيل عن اشتباك خاضه الناطق السابق باسم القسام في شمال غزة
المشرق-العربي
12/30/2025 11:15:00 PM
المرصد السوري يرد على نفي الرئاسة السورية لاطلاق نار في محيط قصر الشعب
نبض